بعد أن دعمت الحوثي والإخوان.. سارة لي ويتسن أكاذيب وإشاعات كثيرة مقابل الأموال

بعد أن دعمت الحوثي والإخوان سارة لي ويتسن أكاذيب وإشاعات كثيرة مقابل الأموال

بعد أن دعمت الحوثي والإخوان.. سارة لي ويتسن أكاذيب وإشاعات كثيرة مقابل الأموال
سارة لي ويتسن

فساد مقابل الأموال، اتهامات مستمرة تجاه الدول العربية، سارة لي ويتسن، المديرة التنفيذية لمنظمة DAWN)، والتي عملت في الفترة الممتدة بين 2004 و2020 كمديرة تنفيذية لقسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش، هي صاحبة الأكاذيب وكارهة العرب.   

سارة لي ويتسن على علاقة منظمة بجماعة الإخوان الإرهابية، وكانت تحث فى تقرير لها الإدارة الأمريكية، والرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب بعدم إدراج جماعة الإخوان على قوائم الإرهاب دفاعاً عنهم، والآن وما بعد الإخوان تقوم ويتسون بدعم مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بل وتقوم أيضًا بتشجيعهم فيما يقومون به من قرصنة في البحر الأحمر وتعطيل حركة التجارة العالمي. 
   
تصيد للأموال   

التصيد للحصول على الدولارات في المملكة العربية السعودية، هو مبدأ سارة لي ويتسن، التي حاولت انتزاع الأموال من مانحين سعوديين محتملين عن طريق "معارك" وهمية للجماعات مع "جماعات الضغط الموالية لإسرائيل".  

التلاعب بالأعداء التقليديين كوسيلة لجمع الأموال من أحد الجانبين أو كليهما في الصراع يبدو أمرًا طابع لدى سارة ليا ويتسن.   
 
دعم الحوثيين   

ومؤخرًا أثارت سارة ليا ويتسن، انتقادات بسبب تأييدها لأعمال مشبوهة، خاصة الجماعات المتطرفة، وقد أثارت أنشطتها مخاوف بشأن نواياها الحقيقية والقوى الدافعة وراء نشاطها المريب علي مستوى العالم.   

حيث قامت ويتسون بتأييد منظمات ومليشيات مثل الحوثيين، الذين شاركوا في العديد من الأعمال الإرهابية، وهو أمر مثير للقلق للعالم، وانتقدت الضربات الأمريكية والبريطانية على المتمردين الحوثيين في تغريدة على تويتر، والتي أسفرت عن مقتل 12 جنديًا، وتصرف ويتسون أثار أسئلة حول أولوياتها والتزامها الصادق بالسلام والاستقرار الإقليميين.  

كما أن انحياز ويتسون لصالح جماعة الإخوان المسلمين يظهر أيضًا في تصريحاتها وظهورها الإعلامي. وعلى الرغم من تاريخ الجماعة الراسخ في العنف والتطرف، إلا أنها تدافع عنه باستمرار، إن دعمها لهذه الجماعات يحبط المبادرات الرامية إلى وقف الإرهاب وتعزيز السلام.  

سارة ليا ويتسن، من أنواع البشر الذين يستغلون منصاتهم للترويج للتطرف، بالإضافة إلى تعريض حياة الأبرياء للخطر، فإن أفعالهم تعيق محاولات خلق بيئة أكثر أمانًا وهدوءًا.